آخرین خبرها

دعای رفع گرفتاری امام حسین علیه السلام

دعای رفع گرفتاری امام حسین علیه السلام

در این مطلب از سایت ملکوت 786 به شما دعایی سریع التاثیر و عظیم می آموزیم که می تواند موجب حل مشکلات و سختی ها در زندگی شده، سریع الاجابه و عظیم نیز هست که می تواند موجب معتبر بودن دعا باشد.

ضمن این که دعای رفع گرفتاری امام حسین علیه السلام را می توانید هر زمانی که باید کار مهم و خطرناکی را با ریسک بالا انجام دهید بخوانید و با توسل به امام حسین علیه السلام به خواسته های خود در زندگی برسید. قطعا برای برآورده شدن حاجات و دعا ها نیاز به ایمان قوی است.

32836273679267397 احاديث معصومين عليهم السلام ادعيه و اذكار
دعای رفع گرفتاری امام حسین علیه السلام

دعای رفع گرفتاری امام حسین علیه السلام,دعای رفع گرفتاری سخت,دعای رفع گرفتاری و بلا,دعای رفع گرفتاری صحیفه سجادیه,دعای رفع گرفتاری فوری,دعای رفع گرفتاری صوتی,دعای رفع گرفتاری و مشکل,دعای رفع گرفتاری و گشایش کار,دعای رفع گرفتاری کاری,دعای رفع گرفتاری و بدهکاری,دعای رفع گرفتاری یا عماد,دعای رفع گرفتاری در مفاتیح,دعای رفع گرفتاری امام علی,دعای رفع گرفتاری های سخت,دعای رفع گرفتاری مالی,دعای رفع گرفتاری شدید,دعای رفع گرفتاری و تهمت,دعای رفع گرفتاری از حضرت علی,دعای رفع گرفتاری ازدواج,دعای رفع گرفتاری سریع الاجابه,دعای رفع گرفتاری بهجت,

دعای رفع گرفتاری امام حسین علیه السلام

اللَّهُمَ‏ هَدَيْتَنِي‏ فَلَهَوْتُ‏ وَ وَعَظْتَنِي فَقَسَوْتُ وَ أَبْلَيْتَ الْجَمِيلَ فَعَصَيْتُ ثُمَّ عَرَفْتُ مَا أَصْدَرْتَ إِذْ عَرَّفْتَنِيهِ

فَاسْتَغْفَرْتُ وَ أَقَلْتَ فَعُدْتُ فَسَتَرْتَ فَلَكَ الْحَمْدُ يَا إِلَهِي تَقَمَّحْتُ أَوْدِيَةَ هَلَاكِي وَ تحَلَّلْتُ [حَلَّلْتُ‏] شِعَابَ

تَلَفِي وَ تَعَرَّضْتُ فِيهَا بِسَطَوَاتِكَ وَ بِحُلُولِهَا لِعُقُوبَاتِكَ وَسِيلَتِي إِلَيْكَ التَّوْحِيدُ وَ ذَرِيعَتِي إِنِّي لَمْ أُشْرِكْ

بِكَ شَيْئاً وَ لَمْ أَتَّخِذْ مَعَكَ إِلَهاً وَ قَدْ فَرَرْتُ إِلَيْكَ مِنْ نَفْسِي وَ إِلَيْكَ يَفِرُّ الْمُسِي‏ءُ وَ أَنْتَ مَفْزَعُ الْمُضِيعِ

حَظَّ نَفْسِهِ الْمُلْتَجِئِ فَلَكَ الْحَمْدُ يَا إِلَهِي فَكَمْ مِنْ عَدُوٍّ انْتَضَى عَلَيَّ سَيْفَ عَدَاوَتِهِ وَ شَحَذَ لِي ظُبَةَ

مُدْيَتِهِ وَ أَرْهَفَ لِي شَبَا حَدِّهِ وَ دَافَ لِي قَوَاتِلَ سُمُومِهِ وَ صَدَدَ نَحْوِي صَوَائِبَ سِهَامِهِ وَ لَمْ تَنَمْ عَنِّي

عَيْنُ حِرَاسَتِهِ وَ أَضْمَرَ أَنْ يَسُومَنِي الْمَكْرُوهَ وَ يُجَرِّعَنِي ذُعَافَ مَرَارَتِهِ فَنَظَرْتَ يَا إِلَهِي إِلَى ضَعْفِي عَنِ

احْتِمَالِ الْفَوَادِحِ وَ عَجْزِي عَنِ الِانْتِصَارِ مِمَّنْ قَصَدَنِي بِمُحَارَبَتِهِ وَ وَحْدَتِي فِي كَثْرَةِ عَدَدِ مَنْ نَاوَانِي وَ

أَرْصَدَ لِي بِالْبَلَاءِ فِيمَا لَمْ أُعْمِلْ فِيهِ فِكْرِي وَ ابْتَدَأْتَنِي بِنُصْرَتِكَ وَ شَدَدْتَ أَزْرِي بِقُوَّتِكَ ثُمَّ فَلَلْتَ لِي حَدَّهُ وَ

صَيَّرْتَهُ مِنْ بَعْدِ جَمْعِ عَدِيدِهِ وَحْدَهُ وَ أَعْلَيْتَ كَعْبِي عَلَيْهِ وَ جَعَلْتَ مَا سَدَّدَهُ مَرْدُوداً عَلَيْهِ وَ رَدَدْتَهُ لَمْ يَشْفِ

غَلِيلَهُ وَ لَمْ يُبَرِّدْ حَرَارَةَ غَيْظِهِ قَدْ عَضَّ عَلَيَّ شَوَاهُ وَ أَدْبَرَ مُوَلِّياً قَدْ أُخْلِفَتْ سَرَايَاهُ وَ كَمْ مِنْ بَاغٍ بَغَانِي

بِمَكَايِدِهِ وَ نَصَبَ لِي أَشْرَاكَ مَصَايِدِهِ وَ وَكَّلَ بِي تَفَقُّدَ رِعَايَتِهِ وَ أَضْبَأَ إِلَيَّ إِضْبَاءَ السَّبُعِ لِطَرِيدَتِهِ انْتِظَاراً

لِانْتِهَازِ الْفُرْصَةِ لِفَرِيصَتِهِ وَ هُوَ يُظْهِرُ لِي بَشَاشَةَ الْمَلَقِ وَ يُبْطِنُ عَلَيَّ شِدَّةَ الْحَنَقِ فَلَمَّا رَأَيْتَ يَا إِلَهِي

تَبَاركْتَ وَ تَعَالَيْتَ دَغَلَ سَرِيرَتِهِ وَ قُبْحَ مَا انْطَوَى عَلَيْهِ أَرْكَسْتَهُ لِأُمِّ رَأْسِهِ فِي زُبْيَتِهِ وَ رَدَدْتَهُ فِي مَهْوَى

حَفِيرَتِهِ فَانْقَمَعَ بَعْدَ اسْتِطَالَتِهِ ذَلِيلًا فِي رِبْقِ حَبَائِلِهِ الَّتِي كَانَ يَقْدِرُ لِي أَنْ يَرَانِي فِيهَا وَ قَدْ كَادَ أَنْ يَحُلَّ

بِي لَوْ لَا رَحْمَتُكَ مَا حَلَّ بِسَاحَتِهِ وَ كَمْ مِنْ حَاسِدٍ قَدْ شَرَقَ بِي بِغُصَّتِهِ وَ شَجَى مِنِّي بِغَيْظِهِ وَ سَلَقَنِي

بِحَدِّ لِسَانِهِ وَ وَخَزَنِي بِقَرْفِ عُيُوبِهِ وَ جَعَلَ عِرْضِي غَرَضاً لِمَرَامِيهِ وَ قَلَّدَنِي خِلَالًا لَمْ يَزَلْ فِيهِ وَ وَخَزَنِي

بِكَيْدِهِ وَ قَصَدَنِي بِمَكِيدَتِهِ فَنَادَيْتُكَ يَا إِلَهِي مُسْتَغِيثاً بِكَ وَاثِقاً بِسُرْعَةِ إِجَابَتِكَ عَالِماً أَنَّهُ لَنْ يُضْطَهَدَ مَنْ

أَوَى إِلَى ظِلِّ كَنَفِكَ وَ لَمْ يَفْزَعْ مَنْ لَجَأَ إِلَى مَعَاقِلِ انْتِصَارِكَ فَحَصَّنْتَنِي مِنْ بَأْسِهِ بِقُدْرَتِكَ وَ كَمْ مِنْ سَحَائِبِ

مَكْرُوهٍ قَدْ جَلَّيْتَهَا عَنِّي وَ سَحَائِبِ نِعَمٍ أَمْطَرْتَهَا عَلَيَّ وَ جَدَاوِلِ رَحْمَةٍ نَشَرْتَهَا وَ عَافِيَةٍ أَلْبَسْتَهَا وَ أَعْيُنِ

أَحْدَاثٍ طَمَسْتَهَا وَ غَوَاشِي كُرُبَاتٍ كَشَفْتَهَا وَ كَمْ مِنْ ظَنٍّ حَسَنٍ حَقَّقْتَ وَ عُدْمِ إِمْلَاقٍ جَبَرْتَ وَ صَرْعَةٍ

أَنْعَشْتَ وَ مَسْكَنَةٍ حَوَّلْتَ كُلُّ ذَلِكَ إِنْعَاماً وَ تَطَوُّلًا مِنْكَ وَ فِي جَمِيعِ ذَلِكَ انْهِمَاكاً مِنِّي عَلَى مَعَاصِيكَ

لَمْ يَمْنَعْكَ إِسَاءَتِي عَنْ إِتْمَامِ إِحْسَانِكَ وَ لَا حَجَزَنِي ذَلِكَ عَنِ ارْتِكَابِ مَسَاخِطِكَ لَا تُسْأَلُ عَمَّا تَفْعَلُ وَ

لَقَدْ سُئِلْتَ فَأَعْطَيْتَ وَ لَمْ تُسْأَلْ فَابْتَدَأْتَ وَ اسْتُمِيحَ فَضْلُكَ فَمَا أَكْدَيْتَ أَبَيْتَ إِلَّا إِحْسَاناً وَ أَبَيْتُ إِلَّا تَقَحُّمَ

حُرُمَاتِكَ وَ تَعَدِّيَ حُدُودِكَ وَ الْغَفْلَةَ عَنْ وَعِيدِكَ فَلَكَ الْحَمْدُ مِنْ مُقْتَدِرٍ لَا يُغْلَبُ وَ ذِي أَنَاةٍ لَا يَعْجَلُ هَذَا

مَقَامُ مَنِ اعْتَرَفَ لَكَ بِسُبُوغِ النِّعَمِ وَ قَابَلَهَا بِالتَّقْصِيرِ وَ شَهِدَ عَلَى نَفْسِهِ بِالتَّضْيِيعِ إِلَهِي أَتَقَرَّبُ إِلَيْكَ

بِالْمُحَمَّدِيَّةِ الرَّفِيعَةِ وَ أَتَوَجَّهُ إِلَيْكَ بِالْعَلَوِيَّةِ الْبَيْضَاءِ فَأَعِذْنِي مِنْ شَرِّ مَا يَكِيدُنِي وَ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقْتَ وَ

مِنْ شَرِّ مَنْ يُرِيدُنِي سُوءاً فَإِنَّ ذَلِكَ لَا يَضِيقُ عَلَيْكَ فِي وُجْدِكَ وَ لَا يَتَكَأَّدُكَ فِي قُدْرَتِكَ وَ أَنْتَ عَلَى كُلِّ

شَيْ‏ءٍ قَدِيرٌ فَهَبْ لِي يَا إِلَهِي مِنْ رَحْمَتِكَ وَ دَوَامِ تَوْفِيقِكَ مَا أَتَّخِذُهُ سُلَّماً أَعْرُجُ بِهِ إِلَى مَرْضَاتِكَ وَ آمَنُ

بِهِ مِنْ عِقَابِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ إِلَهِي ارْحَمْنِي بِتَرْكِ الْمَعَاصِي مَا أَبْقَيْتَنِي وَ ارْحَمْنِي بِتَرْكِ تَكَلُّفِ مَا لَا

يَعْنِينِي وَ ارْزُقْنِي حُسْنَ النَّظَرِ فِي مَا يُرْضِيكَ عَنِّي وَ أَلْزِمْ قَلْبِي حِفْظَ كِتَابِكَ كَمَا عَلَّمْتَنِي وَ اجْعَلْنِي أَتْلُوهُ

عَلَى مَا يُرْضِيكَ بِهِ عَنِّي وَ نَوِّرْ بِهِ بَصَرِي وَ أَوْعِهِ سَمْعِي وَ اشْرَحْ بِهِ صَدْرِي وَ فَرِّجْ بِهِ قَلْبِي وَ أَطْلِقْ بِهِ

لِسَانِي وَ اسْتَعْمِلْ بِهِ بَدَنِي وَ اجْعَلْ فِيَّ مِنَ الْحَوْلِ وَ الْقُوَّةِ مَا يُسَهِّلُ ذَلِكَ عَلَيَّ فَإِنَّهُ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ

إِلَّا بِكَ اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي وَ مَوْلَايَ وَ سَيِّدِي وَ أَمَلِي وَ إِلَهِي وَ غِيَاثِي وَ سَنَدِي وَ خَالِقِي وَ نَاصِرِي وَ ثِقَتِي

وَ رَجَائِي لَكَ مَحْيَايَ وَ مَمَاتِي وَ لَكَ سَمْعِي وَ بَصَرِي وَ بِيَدِكَ رِزْقِي وَ إِلَيْكَ أَمْرِي فِي الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ وَ

مَلَكْتَنِي بِقُدْرَتِكَ وَ قَدَرْتَ عَلَيَّ بِسُلْطَانِكَ فَلَكَ الْقُدْرَةُ فِي أَمْرِي وَ نَاصِيَتِي بِيَدِكَ لَا يَحُولُ أَحَدٌ دُونَ

رِضَاكَ بِرَأْفَتِكَ أَرْجُو رَحْمَتَكَ وَ بِرَحْمَتِكَ أَرْجُو رِضْوَانَكَ لَا أَرْجُو ذَلِكَ بِعَمَلِي فَقَدْ عَجَزَ عَنِّي عَمَلِي فَكَيْفَ

أَرْجُو مَا قَدْ عَجَزَ عَنِّي أَشْكُو إِلَيْكَ فَاقَتِي وَ ضَعْفَ قُوَّتِي وَ إِفْرَاطِي فِي أَمْرِي وَ كُلُّ ذَلِكَ مِنْ عِنْدِي وَ

مَا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنِّي فَاكْفِنِي ذَلِكَ كُلَّهُ اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ رُفَقَاءِ مُحَمَّدٍ حَبِيبِكَ وَ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلِكَ وَ يَوْمَ

الْفَزَعِ الْأَكْبَرِ مِنَ الْآمِنِينَ فَآمِنِّي وَ بِتَيْسِيرِكَ فَيَسِّرْ لِي وَ بِإِظْلَالِكَ فَظَلِّلْنِي وَ بِمَفَازَةٍ مِنَ النَّارِ فَنَجِّنِي

وَ لَا تُمِسَّنِي السُّوءَ وَ لَا تُخْزِنِي وَ مِنَ الدُّنْيَا فَسَلِّمْنِي وَ حُجَّتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَلَقِّنِّي وَ بِذِكْرِكَ فَذَكِّرْنِي

وَ لِلْيُسْرَى فَيَسِّرْنِي وَ لِلْعُسْرَى فَجَنِّبْنِي وَ لِلصَّلَاةِ وَ الزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حَيّاً فَأَلْهِمْنِي وَ لِعِبَادَتِكَ فَقَوِّنِي

وَ فِي الْفِقْهِ وَ مَرْضَاتِكَ فَاسْتَعْمِلْنِي وَ مِنْ فَضْلِكَ فَارْزُقْنِي وَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَبَيِّضْ وَجْهِي وَ حِسَاباً يَسِيراً

فَحَاسِبْنِي وَ بِقَبِيحِ عَمَلِي فَلَا تَفْضَحْنِي وَ بِهُدَاكَ فَاهْدِنِي وَ بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَ فِي

الْآخِرَةِ فَثَبِّتْنِي وَ مَا أَحْبَبْتَ فَحَبِّبْهُ إِلَيَّ وَ مَا كَرِهْتَ‏

فَبَغِّضْهُ إِلَيَّ وَ مَا أَهَمَّنِي مِنْ أَمْرِ الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ فَاكْفِنِي وَ فِي صَلَاتِي وَ صِيَامِي وَ دُعَائِي وَ نُسُكِي

وَ شُكْرِي وَ دُنْيَايَ وَ آخِرَتِي فَبَارِكْ لِي وَ الْمَقَامَ الْمَحْمُودَ فَابْعَثْنِي وَ سُلْطَاناً نَصِيراً فَاجْعَلْ لِي وَ ظُلْمِي

وَ جَهْلِي وَ إِسْرَافِي فِي أَمْرِي فَتَجَاوَزْ عَنِّي وَ مِنْ فِتْنَةِ الْمَحْيَا وَ الْمَمَاتِ فَخَلِّصْنِي وَ مِنَ الْفَوَاحِشِ‏ ما

ظَهَرَ مِنْها وَ ما بَطَنَ‏ فَنَجِّنِي وَ مِنْ أَوْلِيَائِكَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَاجْعَلْنِي وَ أَدِمْ لِي صَلَاحَ الَّذِي آتَيْتَنِي وَ

بِالْحَلَالِ عَنِ الْحَرَامِ فَأَغْنِنِي وَ بِالطَّيِّبِ عَنِ الْخَبِيثِ فَاكْفِنِي أَقْبِلْ بِوَجْهِكَ الْكَرِيمِ إِلَيَّ وَ لَا تَصْرِفْهُ

عَنِّي وَ إِلَى صِرَاطِكَ الْمُسْتَقِيمِ فَاهْدِنِي وَ لِمَا تُحِبُّ وَ تَرْضَى فَوَفِّقْنِي اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الرِّيَاءِ

وَ السُّمْعَةِ وَ الْكِبْرِيَاءِ وَ التَّعَظُّمِ وَ الْخُيَلَاءِ وَ الْفَخْرِ وَ الْبَذَخِ وَ الْأَشَرِ وَ الْبَطَرِ وَ الْإِعْجَابِ بِنَفْسِي وَ الْجَبَرِيَّةِ

رَبِّ فَنَجِّنِي وَ أَعُوذُ بِكَ رَبِّ مِنَ الْعَجْزِ وَ الْبُخْلِ وَ الْحِرْصِ وَ الْمُنَافَسَةِ وَ الْغِشِّ وَ أَعُوذُ بِكَ مِنَ الطَّمَعِ وَ

الطَّبْعِ وَ الْهَلَعِ وَ الْجَزَعِ وَ الزَّيْغِ وَ الْقَمْعِ وَ أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْبَغْيِ وَ الظُّلْمِ وَ الِاعْتِدَاءِ وَ الْفَسَادِ وَ الْفُجُورِ

وَ الْفُسُوقِ وَ أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْخِيَانَةِ وَ الْعُدْوَانِ وَ الطُّغْيَانِ رَبِّ وَ أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْفَضِيحَةِ وَ مِنَ الْمَعْصِيَةِ

وَ الْقَطِيعَةِ وَ السَّيِّئَةِ وَ الْفَوَاحِشِ وَ الذُّنُوبِ وَ أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْإِثْمِ وَ الْمَأْثَمِ وَ الْحَرَامِ وَ الْمُحَرَّمِ وَ

الْخَبِيثِ وَ كُلِّ مَا لَا تُحِبُّ رَبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ الشَّيْطَانِ وَ بَغْيِهِ وَ ظُلْمِهِ وَ عُدْوَانِهِ وَ شَرَكِهِ وَ زَبَانِيَتِهِ

وَ جُنْدِهِ وَ أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ ما يَنْزِلُ مِنَ السَّماءِ وَ ما يَعْرُجُ فِيها وَ أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقْتَ مِنْ

دَابَّةٍ وَ هَامَّةٍ أَوْ جِنٍّ أَوْ إِنْسٍ مِمَّا يَتَحَرَّكُ وَ أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا ذَرَأَ فِي الْأَرْضِ وَ ما يَخْرُجُ مِنْها وَ

أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ كُلِّ كَاهِنٍ وَ سَاحِرٍ وَ رَاكِنٍ وَ نَافِثٍ وَ رَاقٍ وَ أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ كُلِّ حَاسِدٍ وَ بَاغٍ

وَ طَاغٍ وَ نَافِسٍ وَ ظَالِمٍ وَ مُتَعَدٍّ وَ جَائِرٍ وَ أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْعَمَى وَ الصَّمَمِ وَ الْبَكَمِ وَ الْبَرَصِ وَ الْجُذَامِ

وَ الشَّكِّ وَ الرَّيْبِ وَ أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْكَسَلِ وَ الْفَشَلِ وَ الْعَجْزِ وَ التَّفْرِيطِ وَ الْعَجَلَةِ وَ التَّضْيِيعِ وَ التَّقْصِيرِ

وَ الْإِبْطَاءِ وَ أَعُوذُ بِكَ رَبِّ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقْتَ فِي السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ- وَ ما بَيْنَهُما وَ ما تَحْتَ الثَّرى‏ رَبِّ

وَ أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْفَقْرِ وَ الْفَاقَةِ وَ الْحَاجَةِ وَ الْمَسْكَنَةِ وَ الضِّيقَةِ وَ الْغَائِلَةِ وَ أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْقِلَّةِ وَ الذِّلَّةِ

وَ أَعُوذُ بِكَ مِنَ الضِّيقِ وَ الشِدَّةِ وَ الْقَيْدِ وَ الْحَبْسِ وَ الْوَثَاقِ وَ السُّجُونِ وَ الْبَلَاءِ وَ كُلِّ مُصِيبَةٍ لَا صَبْرَ

لِي عَلَيْهَا آمِينَ رَبَّ الْعَالَمِينَ اللَّهُمَّ أَعْطِنَا كُلَّ الَّذِي سَأَلْنَاكَ وَ زِدْنَا مِنْ فَضْلِكَ عَلَى قَدْرِ جَلَالِكَ

وَ عَظَمَتِكَ بِحَقِّ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ

درباره‌ی سید

دیدگاهتان را بنویسید

نشانی ایمیل شما منتشر نخواهد شد. بخش‌های موردنیاز علامت‌گذاری شده‌اند *