ملکوت786 دعای مهر و محبت – دعای ازدواج – بخت گشایی – باطل کردن طلسم – زبان بند
دعای عظیم روز دوشنبه تجربه شده و عظیم برای پناه بردن به خدا
امروز و در این مطلب از سایت دعا، ملکوت 786 راهگشایی می خوانیم که در روز دوشنبه باید تلاوت گردد و اگر خواسته و یا نیازی دارید به هیچ عنوان این دعای عظیم را از دست ندهید که راهگشای تمام مشکلات و سختی های زندگی شما خواهد شد.
دعای عظیم روز دوشنبه تجربه شده و عظیم برای پناه بردن به خدا,دعای روز دوشنبه سریع الاثر,دعای روز دوشنبه با صدای فرهمند,دعای روز دوشنبه برای رهایی از بلا,دعای روز دوشنبه حضرت زهرا,دعای روز دوشنبه سریع الاثر,دعای روز دوشنبه امام حسین علیه السلام تضمینی و عظیم,دعای روز دوشنبه برای حاجت,دعای روز دوشنبه امام حسن,دعای روز دوشنبه پر خیر و برکت,دعای روز دوشنبه با ترجمه فارسی,دعای روز دوشنبه امام سجاد,دعای روز دوشنبه مجرب,دعای روز دوشنبه دانلود,دعای روز دوشنبه چیست,دعای روز دوشنبه اول ماه,دعای روز دوشنبه با صوت,دعای روز دوشنبه یا قاضی الحاجات,
دعای عظیم روز دوشنبه تجربه شده و عظیم برای پناه بردن به خدا
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يُشْهِدْ أَحَدا حِينَ فَطَرَ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضَ وَ لا اتَّخَذَ مُعِينا حِينَ بَرَأَ النَّسَمَاتِ لَمْ يُشَارَكْ فِي الْإِلَهِيَّةِ وَ لَمْ يُظَاهَرْ فِي الْوَحْدَانِيَّةِ كَلَّتِ الْأَلْسُنُ عَنْ غَايَةِ صِفَتِهِ وَ الْعُقُولُ عَنْ كُنْهِ مَعْرِفَتِهِ وَ تَوَاضَعَتِ الْجَبَابِرَةُ لِهَيْبَتِهِ وَ عَنَتِ الْوُجُوهُ لِخَشْيَتِهِ وَ انْقَادَ كُلُّ عَظِيمٍ لِعَظَمَتِهِ فَلَكَ الْحَمْدُ مُتَوَاتِرا مُتَّسِقا وَ مُتَوَالِيا مُسْتَوْسِقا [مُسْتَوْثِقا] وَ صَلَوَاتُهُ عَلَى رَسُولِهِ أَبَدا وَ سَلامُهُ دَائِما سَرْمَدا اللَّهُمَّ اجْعَلْ أَوَّلَ يَوْمِي هَذَا صَلاحا وَ أَوْسَطَهُ فَلاحا وَ آخِرَهُ نَجَاحا،
وَ أَعُوذُ بِكَ مِنْ يَوْمٍ أَوَّلُهُ فَزَعٌ وَ أَوْسَطُهُ جَزَعٌ وَ آخِرُهُ وَجَعٌ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ نَذْرٍ نَذَرْتُهُ وَ كُلِّ وَعْدٍ وَعَدْتُهُ وَ كُلِّ عَهْدٍ عَاهَدْتُهُ ثُمَّ لَمْ أَفِ بِهِ وَ أَسْأَلُكَ فِي مَظَالِمِ عِبَادِكَ عِنْدِي فَأَيُّمَا عَبْدٍ مِنْ عَبِيدِكَ أَوْ أَمَةٍ مِنْ إِمَائِكَ كَانَتْ لَهُ قِبَلِي مَظْلِمَةٌ ظَلَمْتُهَا إِيَّاهُ فِي نَفْسِهِ أَوْ فِي عِرْضِهِ أَوْ فِي مَالِهِ أَوْ فِي أَهْلِهِ وَ وَلَدِهِ أَوْ غِيبَةٌ اغْتَبْتُهُ بِهَا أَوْ تَحَامُلٌ عَلَيْهِ بِمَيْلٍ أَوْ هَوًى أَوْ أَنَفَةٍ أَوْ حَمِيَّةٍ أَوْ رِيَاءٍ أَوْ عَصَبِيَّةٍ غَائِبا كَانَ أَوْ شَاهِدا وَ حَيّا كَانَ أَوْ مَيِّتا فَقَصُرَتْ يَدِي وَ ضَاقَ وُسْعِي عَنْ رَدِّهَا إِلَيْهِ وَ التَّحَلُّلِ مِنْهُ،
فَأَسْأَلُكَ يَا مَنْ يَمْلِكُ الْحَاجَاتِ وَ هِيَ مُسْتَجِيبَةٌ لِمَشِيَّتِهِ وَ مُسْرِعَةٌ إِلَى إِرَادَتِهِ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تُرْضِيَهُ عَنِّي بِمَا [بِمَ] شِئْتَ وَ تَهَبَ لِي مِنْ عِنْدِكَ رَحْمَةً إِنَّهُ لا تَنْقُصُكَ الْمَغْفِرَةُ وَ لا تَضُرُّكَ الْمَوْهِبَةُ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ اللَّهُمَّ أَوْلِنِي فِي كُلِّ يَوْمِ إِثْنَيْنِ نِعْمَتَيْنِ مِنْكَ ثِنْتَيْنِ سَعَادَةً فِي أَوَّلِهِ بِطَاعَتِكَ وَ نِعْمَةً فِي آخِرِهِ بِمَغْفِرَتِكَ يَا مَنْ هُوَ الْإِلَهُ وَ لا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ سِوَاهُ
