آخرین خبرها

دعای عظیم و پر خیر برای طلب عفو و توبه از گناهان و بدی ها

دعای عظیم و پر خیر برای طلب عفو و توبه از گناهان و بدی ها

در این مطلب دعای تجربه شده و پر خیر و برکتی را می آموزیم که گره گشا است و سبب رهایی از سختی ها، مشکلات و گرفتاری ها می شود، در واقع اگر احساس می کنید بار گناهان بر روی دوش شما سنگینی می کند بهترین کار این است که دعای عظیم و پر خیر برای طلب عفو و توبه از گناهان و بدی ها را بیاموزید و حتما در زندگی خود به صورت ویژه ای تجربه کنید.

28637396207 دعا و ختم مجرب
دعای عظیم و پر خیر برای طلب عفو و توبه از گناهان و بدی ها

دعای عظیم و پر خیر برای طلب عفو و توبه از گناهان و بدی ها,دعای بخشش گناهان صوتی,دعای بخشش گناهان کبیره,دعای بخشش گناه در ماه رمضان,دعاهای بخشش گناه,دعای برای بخشش گناهان,بهترین دعای بخشش گناهان,دعای جهت بخشش گناهان,دعا جهت بخشش گناهان کبیره,

دعای عظیم و پر خیر برای طلب عفو و توبه از گناهان و بدی ها

اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ اكْسِرْ شَهْوَتِي عَنْ كُلِّ مَحْرَمٍ‏

وَ ازْوِ حِرْصِي عَنْ كُلِّ مَأْثَمٍ وَ امْنَعْنِي عَنْ أَذَى كُلِّ مُؤْمِنٍ وَ مُؤْمِنَةٍ وَ مُسْلِمٍ وَ مُسْلِمَةٍ

اَللَّهُمَّ وَ أَيُّمَا عَبْدٍ نَالَ مِنِّي مَا حَظَرْتَ عَلَيْهِ وَ انْتَهَكَ مِنِّي مَا حَجَزْتَ عَلَيْهِ فَمَضَى بِظُلاَمَتِي مَيِّتاً أَوْ حَصَلَتْ لِي قِبَلَهُ حَيّاً فَاغْفِرْ لَهُ مَا أَلَمَّ بِهِ مِنِّي‏

وَ اعْفُ لَهُ عَمَّا أَدْبَرَ بِهِ عَنِّي وَ لاَ تَقِفْهُ عَلَى مَا ارْتَكَبَ فِيَّ وَ لاَ تَكْشِفْهُ عَمَّا اكْتَسَبَ بِي‏

وَ اجْعَلْ مَا سَمَحْتُ بِهِ مِنَ الْعَفْوِ عَنْهُمْ وَ تَبَرَّعْتُ بِهِ مِنَ الصَّدَقَةِ عَلَيْهِمْ أَزْكَى صَدَقَاتِ الْمُتَصَدِّقِينَ وَ أَعْلَى صِلاَتِ الْمُتَقَرِّبِينَ‏

وَ عَوِّضْنِي مِنْ عَفْوِي عَنْهُمْ عَفْوَكَ وَ مِنْ دُعَائِي لَهُمْ رَحْمَتَكَ حَتَّى يَسْعَدَ كُلُّ وَاحِدٍ مِنَّا بِفَضْلِكَ وَ يَنْجُوَ كُلٌّ مِنَّا بِمَنِّكَ‏

اَللَّهُمَّ وَ أَيُّمَا عَبْدٍ مِنْ عَبِيدِكَ أَدْرَكَهُ مِنِّي دَرَكٌ أَوْ مَسَّهُ مِنْ نَاحِيَتِي أَذًى أَوْ لَحِقَهُ بِي أَوْ بِسَبَبِي ظُلْمٌ فَفُتُّهُ بِحَقِّهِ أَوْ سَبَقْتُهُ بِمَظْلِمَتِهِ‏

فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ أَرْضِهِ عَنِّي مِنْ وُجْدِكَ وَ أَوْفِهِ حَقَّهُ مِنْ عِنْدِكَ‏

ثُمَّ قِنِي مَا يُوجِبُ لَهُ حُكْمُكَ وَ خَلِّصْنِي مِمَّا يَحْكُمُ بِهِ عَدْلُكَ فَإِنَّ قُوَّتِي لاَ تَسْتَقِلُّ بِنَقِمَتِكَ وَ إِنَّ طَاقَتِي لاَ تَنْهَضُ بِسُخْطِكَ‏

فَإِنَّكَ إِنْ تُكَافِنِي بِالْحَقِّ تُهْلِكْنِي وَ إِلاَّ تَغَمَّدْنِي بِرَحْمَتِكَ تُوبِقْنِي‏

اَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَوْهِبُكَ – يَا إِلَهِي – مَا لاَ يُنْقِصُكَ بَذْلُهُ وَ أَسْتَحْمِلُكَ مَا لاَ يَبْهَظُكَ حَمْلُهُ‏

أَسْتَوْهِبُكَ – يَا إِلَهِي – نَفْسِيَ الَّتِي لَمْ تَخْلُقْهَا لِتَمْتَنِعَ بِهَا مِنْ سُوءٍ أَوْ لِتَطَرَّقَ بِهَا إِلَى نَفْعٍ‏

وَ لَكِنْ أَنْشَأْتَهَا إِثْبَاتاً لِقُدْرَتِكَ عَلَى مِثْلِهَا وَ احْتِجَاجاً بِهَا عَلَى شَكْلِهَا

وَ أَسْتَحْمِلُكَ مِنْ ذُنُوبِي مَا قَدْ بَهَظَنِي حَمْلُهُ وَ أَسْتَعِينُ بِكَ عَلَى مَا قَدْ فَدَحَنِي ثِقْلُهُ‏

فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ هَبْ لِنَفْسِي عَلَى ظُلْمِهَا نَفْسِي وَ وَكِّلْ رَحْمَتَكَ بِاحْتِمَالِ إِصْرِي فَكَمْ قَدْ لَحِقَتْ رَحْمَتُكَ بِالْمُسِيئِينَ وَ كَمْ قَدْ شَمِلَ عَفْوُكَ الظَّالِمِينَ‏

فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ اجْعَلْنِي أُسْوَةَ مَنْ قَدْ أَنْهَضْتَهُ بِتَجَاوُزِكَ عَنْ مَصَارِعِ الْخَاطِئِينَ‏

وَ خَلَّصْتَهُ بِتَوْفِيقِكَ مِنْ وَرَطَاتِ الْمُجْرِمِينَ فَأَصْبَحَ طَلِيقَ عَفْوِكَ مِنْ إِسَارِ سُخْطِكَ وَ عَتِيقَ صُنْعِكَ مِنْ وَثَاقِ عَدْلِكَ‏

إِنَّكَ إِنْ تَفْعَلْ ذَلِكَ – يَا إِلَهِي – تَفْعَلْهُ بِمَنْ لاَ يَجْحَدُ اسْتِحْقَاقَ عُقُوبَتِكَ وَ لاَ يُبَرِّئُ نَفْسَهُ مِنِ اسْتِيجَابِ نَقِمَتِكَ‏

تَفْعَلْ ذَلِكَ – يَا إِلَهِي – بِمَنْ خَوْفُهُ مِنْكَ أَكْثَرُ مِنْ طَمَعِهِ فِيكَ وَ بِمَنْ يَأْسُهُ مِنَ النَّجَاةِ أَوْكَدُ مِنْ رَجَائِهِ لِلْخَلاَصِ‏

لاَ أَنْ يَكُونَ يَأْسُهُ قُنُوطاً أَوْ أَنْ يَكُونَ طَمَعُهُ اغْتِرَاراً بَلْ لِقِلَّةِ حَسَنَاتِهِ بَيْنَ سَيِّئَاتِهِ وَ ضَعْفِ حُجَجِهِ فِي جَمِيعِ تَبِعَاتِهِ‏

فَأَمَّا أَنْتَ – يَا إِلَهِي – فَأَهْلٌ أَنْ لاَ يَغْتَرَّ بِكَ الصِّدِّيقُونَ وَ لاَ يَيْأَسَ مِنْكَ الْمُجْرِمُونَ‏

لِأَنَّكَ الرَّبُّ الْعَظِيمُ الَّذِي لاَ يَمْنَعُ أَحَداً فَضْلَهُ وَ لاَ يَسْتَقْصِي مِنْ أَحَدٍ حَقَّهُ‏

تَعَالَى ذِكْرُكَ عَنِ الْمَذْكُورِينَ وَ تَقَدَّسَتْ أَسْمَاؤُكَ عَنِ الْمَنْسُوبِينَ وَ فَشَتْ نِعْمَتُكَ فِي جَمِيعِ الْمَخْلُوقِينَ فَلَكَ الْحَمْدُ عَلَى ذَلِكَ يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ

درباره‌ی سید

دیدگاهتان را بنویسید

نشانی ایمیل شما منتشر نخواهد شد. بخش‌های موردنیاز علامت‌گذاری شده‌اند *