آخرین خبرها

دعای دفع گرفتاری اجنه و رهایی از شر

دعای دفع گرفتاری اجنه و رهایی از شر

در یکی دیگر از پست ها، مطالب و عناوین سایت ملکوت 786 قصد داریم به شما عزیزان رهگشای تجربه شده و قوی بیاموزیم که سبب می شود دعای دفع گرفتاری اجنه و رهایی از شر نتیجه دهد و ان شاء الله که مشکلات شما یک به یک حل گردد.

08230386203 دعا و ختم مجرب
دعای دفع گرفتاری اجنه و رهایی از شر

دعای دفع گرفتاری اجنه و رهایی از شر,دعای دفع جن,دعای دفع جن از خانه,دعای دفع جن از بدن,دعای دفع جن عاشق,دعای دفع جن زدگی,دعای دفع جن و شیاطین,دعاي دفع جن,دعای دفع جن و پری,دعای دفع جن و انس,دعای دفع جن و همزاد,دعاي دفع جن از خانه,دعای دفع جن از خانه صوتی,دعا دفع جن از خانه,دعا برای دفع جن از خانه,دعا جهت دفع جن از خانه,دعای دفع جن و شیاطین از خانه,دعای دفع جن در خانه,دعای دفع جن از بدن صوتی,دعای دفع جن از بدن کودک,دعا برای دفع جن از بدن,

دعای دفع گرفتاری اجنه و رهایی از شر

بسم الله الرحمن الرحیم
وَإِلَـهُکُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لاَّ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِیمُ (۱۶۳)‏ إِنَّ فِی خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلاَفِ
اللَّیْلِ وَالنَّهَارِ وَالْفُلْکِ الَّتِی تَجْرِی فِی الْبَحْرِ بِمَا یَنفَعُ النَّاسَ وَمَا أَنزَلَ اللّهُ مِنَ السَّمَاءِ مِن مَّاء فَأَحْیَا
بِهِ الأرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَبَثَّ فِیهَا مِن کُلِّ دَآبَّةٍ وَتَصْرِیفِ الرِّیَاحِ وَالسَّحَابِ الْمُسَخِّرِ بَیْنَ السَّمَاء
وَالأَرْضِ لآیَاتٍ لِّقَوْمٍ یَعْقِلُونَ (۱۶۴)
بسم الله الرحمن الرحیم
اللّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَیُّ الْقَیُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِی السَّمَاوَاتِ وَمَا فِی الأَرْضِ مَن ذَا
الَّذِی یَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ یَعْلَمُ مَا بَیْنَ أَیْدِیهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ یُحِیطُونَ بِشَیْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء
وَسِعَ کُرْسِیُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ یَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِیُّ الْعَظِیمُ (۲۵۵) لاَ إِکْرَاهَ فِی الدِّینِ
قَد تَّبَیَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَیِّ فَمَنْ یَکْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَیُؤْمِن بِاللّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَکَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىَ لاَ انفِصَامَ
لَهَا وَاللّهُ سَمِیعٌ عَلِیمٌ (۲۵۶)‏ اللّهُ وَلِیُّ الَّذِینَ آمَنُواْ یُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّوُرِ وَالَّذِینَ کَفَرُواْ
أَوْلِیَآؤُهُمُ الطَّاغُوتُ یُخْرِجُونَهُم مِّنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ أُوْلَـئِکَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِیهَا خَالِدُونَ
(۲۵۷)
بسم الله الرحمن الرحیم
آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَیْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ کُلٌّ آمَنَ بِاللّهِ وَمَلآئِکَتِهِ وَکُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَیْنَ
أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ وَقَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَکَ رَبَّنَا وَإِلَیْکَ الْمَصِیرُ (۲۸۵) لاَ یُکَلِّفُ اللّهُ نَفْساً إِلاَّ
وُسْعَهَا لَهَا مَا کَسَبَتْ وَعَلَیْهَا مَا اکْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِینَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَیْنَا
إِصْراً کَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِینَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا
وَارْحَمْنَا أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْکَافِرِینَ (۲۸۶)
بسم الله الرحمن الرحیم
شَهِدَ اللّهُ أَنَّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ وَالْمَلاَئِکَةُ وَأُوْلُواْ الْعِلْمِ قَآئِمَاً بِالْقِسْطِ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْعَزِیزُ الْحَکِیمُ (۱۸)
إِنَّ الدِّینَ عِندَ اللّهِ الإِسْلاَمُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِینَ أُوْتُواْ الْکِتَابَ إِلاَّ مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْعِلْمُ بَغْیاً بَیْنَهُمْ
وَمَن یَکْفُرْ بِآیَاتِ اللّهِ فَإِنَّ اللّهِ سَرِیعُ الْحِسَابِ(۱۹)
بسم الله الرحمن الرحیم
إِنَّ رَبَّکُمُ اللّهُ الَّذِی خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ فِی سِتَّةِ أَیَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ یُغْشِی اللَّیْلَ
النَّهَارَ یَطْلُبُهُ حَثِیثاً وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهِ أَلاَ لَهُ الْخَلْقُ وَالأَمْرُ تَبَارَکَ اللّهُ رَبُّ
الْعَالَمِینَ (۵۴) ادْعُواْ رَبَّکُمْ تَضَرُّعاً وَخُفْیَةً إِنَّهُ لاَ یُحِبُّ الْمُعْتَدِینَ (۵۵) وَلاَ تُفْسِدُواْ فِی الأَرْضِ بَعْدَ
إِصْلاَحِهَا وَادْعُوهُ خَوْفاً وَطَمَعاً إِنَّ رَحْمَتَ اللّهِ قَرِیبٌ مِّنَ الْمُحْسِنِینَ (۵۶)
بسم الله الرحمن الرحیم
یَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَن تَنفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ فَانفُذُوا لَا تَنفُذُونَ إِلَّا
بِسُلْطَانٍ (۳۳) فَبِأَیِّ آلَاء رَبِّکُمَا تُکَذِّبَانِ (۳۴) یُرْسَلُ عَلَیْکُمَا شُوَاظٌ مِّن نَّارٍ وَنُحَاسٌ فَلَا تَنتَصِرَانِ
(۳۵) فَبِأَیِّ آلَاء رَبِّکُمَا تُکَذِّبَانِ (۳۶)
بسم الله الرحمن الرحیم
لَوْ أَنزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَّرَأَیْتَهُ خَاشِعاً مُّتَصَدِّعاً مِّنْ خَشْیَةِ اللَّهِ وَتِلْکَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ
لَعَلَّهُمْ یَتَفَکَّرُونَ (۲۱) هُوَ اللَّهُ الَّذِی لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَالِمُ الْغَیْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِیمُ (۲۲)
هُوَ اللَّهُ الَّذِی لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِکُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَیْمِنُ الْعَزِیزُ الْجَبَّارُ الْمُتَکَبِّرُ سُبْحَانَ
اللَّهِ عَمَّا یُشْرِکُونَ (۲۳) هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَاء الْحُسْنَى یُسَبِّحُ لَهُ مَا فِی
السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِیزُ الْحَکِیمُ (۲۴)
بسم الله الرحمن الرحیم
قُلْ أُوحِیَ إِلَیَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِّنَ الْجِنِّ فَقَالُوا إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآناً عَجَباً (۱) یَهْدِی إِلَى الرُّشْدِ فَآمَنَّا بِهِ
وَلَن نُّشْرِکَ بِرَبِّنَا أَحَداً (۲) وَأَنَّهُ تَعَالَى جَدُّ رَبِّنَا مَا اتَّخَذَ صَاحِبَةً وَلَا وَلَداً (۳) وَأَنَّهُ کَانَ یَقُولُ سَفِیهُنَا
عَلَى اللَّهِ شَطَطاً (۴) وَأَنَّا ظَنَنَّا أَن لَّن تَقُولَ الْإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَى اللَّهِ کَذِباً (۵) وَأَنَّهُ کَانَ رِجَالٌ مِّنَ
الْإِنسِ یَعُوذُونَ بِرِجَالٍ مِّنَ الْجِنِّ فَزَادُوهُمْ رَهَقاً (۶) وَأَنَّهُمْ ظَنُّوا کَمَا ظَنَنتُمْ أَن لَّن یَبْعَثَ اللَّهُ أَحَداً
(۷) وَأَنَّا لَمَسْنَا السَّمَاء فَوَجَدْنَاهَا مُلِئَتْ حَرَساً شَدِیداً وَشُهُباً (۸) وَأَنَّا کُنَّا نَقْعُدُ مِنْهَا مَقَاعِدَ لِلسَّمْعِ
فَمَن یَسْتَمِعِ الْآنَ یَجِدْ لَهُ شِهَاباً رَّصَداً (۹)
بسم الله الرحمن الرحیم
قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (۱) اللَّهُ الصَّمَدُ (۲) لَمْ یَلِدْ وَلَمْ یُولَدْ (۳) وَلَمْ یَکُن لَّهُ کُفُواً أَحَدٌ (۴)
بسم الله الرحمن الرحیم
قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ (۱) مِن شَرِّ مَا خَلَقَ (۲) وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ (۳) وَمِن شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِی
الْعُقَدِ (۴) وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ (۵)
بسم الله الرحمن الرحیم
قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ (۱) مَلِکِ النَّاسِ (۲) إِلَهِ النَّاسِ (۳) مِن شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ (۴) الَّذِی
یُوَسْوِسُ فِی صُدُورِ النَّاسِ (۵) مِنَ الْجِنَّةِ وَ النَّاسِ (۶)

درباره‌ی سید

دیدگاهتان را بنویسید

نشانی ایمیل شما منتشر نخواهد شد. بخش‌های موردنیاز علامت‌گذاری شده‌اند *