آخرین خبرها

دعای رهایی از عذاب جهنم و بهتر شدن خلق و خو

دعای رهایی از عذاب جهنم و بهتر شدن خلق و خو

دعای تجربه شده ی دیگری را از صحیفه سجادیه امام سجاد علیه السلام می آموزیم که بار ها تجربه شده است و سبب رهایی از سختی ها و همین طور بلا ها می شود؛ در نتیجه اگر فکر می کنید که زندگی پر از سختی است حتما دعای رهایی از عذاب جهنم و بهتر شدن خلق و خو را بخوانید که اثری باورنکردنی خواهد داشت.

2783602376920637690 دعا و ختم مجرب
دعای رهایی از عذاب جهنم و بهتر شدن خلق و خو

دعای رهایی از عذاب جهنم و بهتر شدن خلق و خو,دعای رفع عذاب وجدان,دعای رفع عذاب قبر,دعای رفع عذاب,دعاهای رفع عذاب قبر,دعا رفع عذاب وجدان,دعای دفع بلا و چشم زخم,دعای دفع بلا صوتی,دعای دفع بلای خواب بد,دعای دفع بلای زلزله,دعای دفع بلا در ماه صفر,دعای دفع بلا در مفاتیح,دعای دفع بلا از فرزند,دعای دفع بلا از پدر و مادر,دعای دفع بلایا و خطرات,دعای دفع بلا از مسافر,دعای دفع بلا از کودک,دعای دفع بلا در مسافرت,دعای دفع بلاها,

دعای رهایی از عذاب جهنم و بهتر شدن خلق و خو

اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ بَلِّغْ بِإِيمَانِي أَكْمَلَ الْإِيمَانِ‏

وَ اجْعَلْ يَقِينِي أَفْضَلَ الْيَقِينِ وَ انْتَهِ بِنِيَّتِي إِلَى أَحْسَنِ النِّيَّاتِ وَ بِعَمَلِي إِلَى أَحْسَنِ الْأَعْمَالِ‏

اَللَّهُمَّ وَفِّرْ بِلُطْفِكَ نِيَّتِي وَ صَحِّحْ بِمَا عِنْدَكَ يَقِينِي وَ اسْتَصْلِحْ بِقُدْرَتِكَ مَا فَسَدَ مِنِّي‏

اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ‏

وَ اكْفِنِي مَا يَشْغَلُنِي الاِهْتِمَامُ بِهِ وَ اسْتَعْمِلْنِي بِمَا تَسْأَلُنِي غَداً عَنْهُ وَ اسْتَفْرِغْ أَيَّامِي فِيمَا خَلَقْتَنِي لَهُ‏

وَ أَغْنِنِي وَ أَوْسِعْ عَلَيَّ فِي رِزْقِكَ وَ لاَ تَفْتِنِّي بِالنَّظَرِ وَ أَعِزَّنِي وَ لاَ تَبْتَلِيَنِّي بِالْكِبْرِ

وَ عَبِّدْنِي لَكَ وَ لاَ تُفْسِدْ عِبَادَتِي بِالْعُجْبِ‏

وَ أَجْرِ لِلنَّاسِ عَلَى يَدِيَ الْخَيْرَ وَ لاَ تَمْحَقْهُ بِالْمَنِّ وَ هَبْ لِي مَعَالِيَ الْأَخْلاَقِ وَ اعْصِمْنِي مِنَ الْفَخْرِ

اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ لاَ تَرْفَعْنِي فِي النَّاسِ دَرَجَةً إِلاَّ حَطَطْتَنِي عِنْدَ نَفْسِي مِثْلَهَا

وَ لاَ تُحْدِثْ لِي عِزّاً ظَاهِراً إِلاَّ أَحْدَثْتَ لِي ذِلَّةً بَاطِنَةً عِنْدَ نَفْسِي بِقَدَرِهَا

اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ

وَ مَتِّعْنِي بِهُدًى صَالِحٍ لاَ أَسْتَبْدِلُ بِهِ وَ طَرِيقَةِ حَقٍّ لاَ أَزِيغُ عَنْهَا وَ نِيَّةِ رُشْدٍ لاَ أَشُكُّ فِيهَا

وَ عَمِّرْنِي مَا كَانَ عُمُرِي بِذْلَةً فِي طَاعَتِكَ فَإِذَا كَانَ عُمُرِي مَرْتَعاً لِلشَّيْطَانِ فَاقْبِضْنِي إِلَيْكَ قَبْلَ أَنْ يَسْبِقَ مَقْتُكَ إِلَيَّ أَوْ يَسْتَحْكِمَ غَضَبُكَ عَلَيَ‏

اَللَّهُمَّ لاَ تَدَعْ خَصْلَةً تُعَابُ مِنِّي إِلاَّ أَصْلَحْتَهَا وَ لاَ عَائِبَةً أُوَنَّبُ بِهَا إِلاَّ حَسَّنْتَهَا وَ لاَ أُكْرُومَةً فِيَّ نَاقِصَةً إِلاَّ أَتْمَمْتَهَا

اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ

وَ أَبْدِلْنِي مِنْ بِغْضَةِ أَهْلِ الشَّنَآنِ الْمَحَبَّةَ

وَ مِنْ حَسَدِ أَهْلِ الْبَغْيِ الْمَوَدَّةَ وَ مِنْ ظِنَّةِ أَهْلِ الصَّلاَحِ الثِّقَةَ وَ مِنْ عَدَاوَةِ الْأَدْنَيْنَ الْوَلاَيَةَ

وَ مِنْ عُقُوقِ ذَوِي الْأَرْحَامِ الْمَبَرَّةَ وَ مِنْ خِذْلاَنِ الْأَقْرَبِينَ النُّصْرَةَ وَ مِنْ حُبِّ الْمُدَارِينَ تَصْحِيحَ الْمِقَةِ

وَ مِنْ رَدِّ الْمُلاَبِسِينَ كَرَمَ الْعِشْرَةِ وَ مِنْ مَرَارَةِ خَوْفِ الظَّالِمِينَ حَلاَوَةَ الْأَمَنَةِ

اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ اجْعَلْ لِي يَداً عَلَى مَنْ ظَلَمَنِي وَ لِسَاناً عَلَى مَنْ خَاصَمَنِي وَ ظَفَراً بِمَنْ عَانَدَنِي‏

وَ هَبْ لِي مَكْراً عَلَى مَنْ كَايَدَنِي وَ قُدْرَةً عَلَى مَنِ اضْطَهَدَنِي وَ تَكْذِيباً لِمَنْ قَصَبَنِي‏

وَ سَلاَمَةً مِمَّنْ تَوَعَّدَنِي وَ وَفِّقْنِي لِطَاعَةِ مَنْ سَدَّدَنِي وَ مُتَابَعَةِ مَنْ أَرْشَدَنِي‏

اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ سَدِّدْنِي لِأَنْ أُعَارِضَ مَنْ غَشَّنِي بِالنُّصْحِ وَ أَجْزِيَ مَنْ هَجَرَنِي بِالْبِرِّ وَ أُثِيبَ مَنْ حَرَمَنِي بِالْبَذْلِ‏

وَ أُكَافِيَ مَنْ قَطَعَنِي بِالصِّلَةِ وَ أُخَالِفَ مَنِ اغْتَابَنِي إِلَى حُسْنِ الذِّكْرِ وَ أَنْ أَشْكُرَ الْحَسَنَةَ وَ أُغْضِيَ عَنِ السَّيِّئَةِ

اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ حَلِّنِي بِحِلْيَةِ الصَّالِحِينَ وَ أَلْبِسْنِي زِينَةَ الْمُتَّقِينَ فِي بَسْطِ الْعَدْلِ‏

وَ كَظْمِ الغَيْظِ وَ إِطْفَاءِ النَّائِرَةِ وَ ضَمِّ أَهْلِ الْفُرْقَةِ وَ إِصْلاَحِ ذَاتِ الْبَيْنِ‏

وَ إِفْشَاءِ الْعَارِفَةِ وَ سَتْرِ الْعَائِبَةِ وَ لِينِ الْعَرِيكَةِ

وَ خَفْضِ الْجَنَاحِ وَ حُسْنِ السِّيرَةِ وَ سُكُونِ الرِّيحِ وَ طِيبِ الْمُخَالَقَةِ

وَ السَّبْقِ إِلَى الْفَضِيلَةِ وَ إِيثَارِ التَّفَضُّلِ وَ تَرْكِ التَّعْيِيرِ وَ الْإِفْضَالِ عَلَى غَيْرِ الْمُسْتَحِقِ‏

وَ الْقَوْلِ بِالْحَقِّ وَ إِنْ عَزَّ وَ اسْتِقْلاَلِ الْخَيْرِ وَ إِنْ كَثُرَ مِنْ قَوْلِي وَ فِعْلِي‏

وَ اسْتِكْثَارِ الشَّرِّ وَ إِنْ قَلَّ مِنْ قَوْلِي وَ فِعْلِي وَ أَكْمِلْ ذَلِكَ لِي بِدَوَامِ الطَّاعَةِ وَ لُزُومِ الْجَمَاعَةِ وَ رَفْضِ أَهْلِ الْبِدَعِ وَ مُسْتَعْمِلِ الرَّأْيِ الْمُخْتَرَعِ‏

اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ اجْعَلْ أَوْسَعَ رِزْقِكَ عَلَيَّ إِذَا كَبِرْتُ وَ أَقْوَى قُوَّتِكَ فِيَّ إِذَا نَصِبْتُ‏

وَ لاَ تَبْتَلِيَنِّي بِالْكَسَلِ عَنْ عِبَادَتِكَ وَ لاَ الْعَمَى عَنْ سَبِيلِكَ وَ لاَ بِالتَّعَرُّضِ لِخِلاَفِ مَحَبَّتِكَ وَ لاَ مُجَامَعَةِ مَنْ تَفَرَّقَ عَنْكَ وَ لاَ مُفَارَقَةِ مَنِ اجْتَمَعَ إِلَيْكَ‏

اَللَّهُمَّ اجْعَلْنِي أَصُولُ بِكَ عِنْدَ الضَّرُورَةِ وَ أَسْاَلُكَ عِنْدَ الْحَاجَةِ

وَ أَتَضَرَّعُ إِلَيْكَ عِنْدَ الْمَسْكَنَةِ وَ لاَ تَفْتِنِّي بِالاِسْتِعَانَةِ بِغَيْرِكَ إِذَا اضْطُرِرْتُ‏

وَ لاَ بِالْخُضُوعِ لِسُؤَالِ غَيْرِكَ إِذَا افْتَقَرْتُ‏

وَ لاَ بِالتَّضَرُّعِ إِلَى مَنْ دُونَكَ إِذَا رَهِبْتُ فَأَسْتَحِقَّ بِذَلِكَ خِذْلاَنَكَ وَ مَنْعَكَ وَ إِعْرَاضَكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ‏

اَللَّهُمَّ اجْعَلْ مَا يُلْقِي الشَّيْطَانُ فِي رُوعِي مِنَ التَّمَنِّي وَ التَّظَنِّي وَ الْحَسَدِ ذِكْراً لِعَظَمَتِكَ وَ تَفَكُّراً فِي قُدْرَتِكَ وَ تَدْبِيراً عَلَى عَدُوِّكَ‏

وَ مَا أَجْرَى عَلَى لِسَانِي مِنْ لَفْظَةِ فُحْشٍ أَوْ هُجْرٍ أَوْ شَتْمِ عِرْضٍ أَوْ شَهَادَةِ بَاطِلٍ أَوِ اغْتِيَابِ مُؤْمِنٍ غَائِبٍ أَوْ سَبِّ حَاضِرٍ وَ مَا أَشْبَهَ ذَلِكَ‏

نُطْقاً بِالْحَمْدِ لَكَ وَ إِغْرَاقاً فِي الثَّنَاءِ عَلَيْكَ وَ ذَهَاباً فِي تَمْجِيدِكَ وَ شُكْراً لِنِعْمَتِكَ وَ اعْتِرَافاً بِإِحْسَانِكَ وَ إِحْصَاءً لِمِنَنِكَ‏

اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ لاَ أُظْلَمَنَّ وَ أَنْتَ مُطِيقٌ لِلدَّفْعِ عَنِّي وَ لاَ أَظْلِمَنَّ وَ أَنْتَ الْقَادِرُ عَلَى الْقَبْضِ مِنِّي‏

وَ لاَ أَضِلَّنَّ وَ قَدْ أَمْكَنَتْكَ هِدَايَتِي وَ لاَ أَفْتَقِرَنَّ وَ مِنْ عِنْدِكَ وُسْعِي وَ لاَ أَطْغَيَنَّ وَ مِنْ عِنْدِكَ وُجْدِي‏

اَللَّهُمَّ إِلَى مَغْفِرَتِكَ وَفَدْتُ وَ إِلَى عَفْوِكَ قَصَدْتُ وَ إِلَى تَجَاوُزِكَ اشْتَقْتُ‏

وَ بِفَضْلِكَ وَثِقْتُ وَ لَيْسَ عِنْدِي مَا يُوجِبُ لِي مَغْفِرَتَكَ وَ لاَ فِي عَمَلِي مَا أَسْتَحِقُّ بِهِ عَفْوَكَ‏

وَ مَا لِي بَعْدَ أَنْ حَكَمْتُ عَلَى نَفْسِي إِلاَّ فَضْلُكَ فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ تَفَضَّلْ عَلَيَ‏

اَللَّهُمَّ وَ أَنْطِقْنِي بِالْهُدَى وَ أَلْهِمْنِي التَّقْوَى وَ وَفِّقْنِي لِلَّتِي هِيَ أَزْكَى وَ اسْتَعْمِلْنِي بِمَا هُوَ أَرْضَى‏

اَللَّهُمَّ اسْلُكْ بِيَ الطَّرِيقَةَ الْمُثْلَى وَ اجْعَلْنِي عَلَى مِلَّتِكَ أَمُوتُ وَ أَحْيَا

اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ مَتِّعْنِي بِالاِقْتِصَادِ

وَ اجْعَلْنِي مِنْ أَهْلِ السَّدَادِ وَ مِنْ أَدِلَّةِ الرَّشَادِ وَ مِنْ صَالِحِ الْعِبَادِ وَ ارْزُقْنِي فَوْزَ الْمَعَادِ وَ سلاَمَةَ الْمِرْصَادِ

اَللَّهُمَّ خُذْ لِنَفْسِكَ مِنْ نَفْسِي مَا يُخَلِّصُهَا وَ أَبْقِ لِنَفْسِي مِنْ نَفْسِي مَا يُصْلِحُهَا فَإِنَّ نَفْسِي هَالِكَةٌ أَوْ تَعْصِمَهَا

اَللَّهُمَّ أَنْتَ عُدَّتِي إِنْ حَزِنْتُ وَ أَنْتَ مُنْتَجَعِي إِنْ حُرِمْتُ وَ بِكَ اسْتِغَاثَتِي إِنْ كَرِثْتُ وَ عِنْدَكَ مِمَّا فَاتَ خَلَفٌ وَ لِمَا فَسَدَ صَلاَحٌ وَ فِيمَا أَنْكَرْتَ تَغْيِيرٌ

فَامْنُنْ عَلَيَّ قَبْلَ الْبَلاَءِ بِالْعَافِيَةِ وَ قَبْلَ الْطَّلَبِ بِالْجِدَةِ وَ قَبْلَ الضَّلاَلِ بِالرَّشَادِ

وَ اكْفِنِي مَئُونَةَ مَعَرَّةِ الْعِبَادِ وَ هَبْ لِي أَمْنَ يَوْمِ الْمَعَادِ وَ امْنِحْنِي حُسْنَ الْإِرْشَادِ

اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ ادْرَأْ عَنِّي بِلُطْفِكَ وَ اغْذُنِي بِنِعْمَتِكَ وَ أَصْلِحْنِي بِكَرَمِكَ وَ دَاوِنِي بِصُنْعِكَ‏

وَ أَظِلَّنِي فِي ذَرَاكَ وَ جَلِّلْنِي رِضَاكَ وَ وَفِّقْنِي إِذَا اشْتَكَلَتْ عَلَيَّ الْأُمُورُ لِأَهْدَاهَا وَ إِذَا تَشَابَهَتِ الْأَعْمَالُ لِأَزْكَاهَا وَ إِذَا تَنَاقَضَتِ الْمِلَلُ لِأَرْضَاهَا

اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ تَوِّجْنِي بِالْكِفَايَةِ وَ سُمْنِي حُسْنَ الْوِلاَيَةِ وَ هَبْ لِي صِدْقَ الْهِدَايَةِ وَ لاَ تَفْتِنِّي بِالسَّعَةِ وَ امْنِحْنِي حُسْنَ الدَّعَةِ

وَ لاَ تَجْعَلْ عَيْشِي كَدّاً كَدّاً وَ لاَ تَرُدَّ دُعَائِي عَلَيَّ رَدّاً فَإِنِّي لاَ أَجْعَلُ لَكَ ضِدّاً وَ لاَ أَدْعُو مَعَكَ نِدّاً

اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ امْنَعْنِي مِنَ السَّرَفِ‏

وَ حَصِّنْ رِزْقِي مِنَ التَّلَفِ وَ وَفِّرْ مَلَكَتِي بِالْبَرَكَةِ فِيهِ وَ أَصِبْ بِي سَبِيلَ الْهِدَايَةِ لِلْبِرِّ فِيمَا أُنْفِقُ مِنْهُ‏

اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ اكْفِنِي مَئُونَةَ الاِكْتِسَابِ‏

وَ ارْزُقْنِي مِنْ غَيْرِ احْتِسَابٍ فَلاَ أَشْتَغِلَ عَنْ عِبَادَتِكَ بِالطَّلَبِ وَ لاَ أَحْتَمِلَ إِصْرَ تَبِعَاتِ الْمَكْسَبِ‏

اَللَّهُمَّ فَأَطْلِبْنِي بِقُدْرَتِكَ مَا أَطْلُبُ وَ أَجِرْنِي بِعِزَّتِكَ مِمَّا أَرْهَبُ‏

اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ صُنْ وَجْهِي بِالْيَسَارِ

وَ لاَ تَبْتَذِلْ جَاهِي بِالاِقْتَارِ فَأَسْتَرْزِقَ أَهْلَ رِزْقِكَ وَ أَسْتَعْطِيَ شِرَارَ خَلْقِكَ فَأَفْتَتِنَ بِحَمْدِ مَنْ أَعْطَانِي‏

و أُبْتَلَى بِذَمِّ مَنْ مَنَعَنِي وَ أَنْتَ مِنْ دُونِهِمْ وَلِيُّ الْإِعْطَاءِ وَ الْمَنْعِ‏

اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ ارْزُقْنِي صِحَّةً فِي عِبَادَةٍ وَ فَرَاغاً فِي زَهَادَةٍ وَ عِلْماً فِي اسْتِعْمَالٍ وَ وَرَعاً فِي إِجْمَالٍ‏

اَللَّهُمَّ اخْتِمْ بِعَفْوِكَ أَجَلِي وَ حَقِّقْ فِي رَجَاءِ رَحْمَتِكَ أَمَلِي وَ سَهِّلْ إِلَى بُلُوغِ رِضَاكَ سُبُلِي وَ حَسِّنْ فِي جَمِيعِ أَحْوَالِي عَمَلِي‏

اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ نَبِّهْنِي لِذِكْرِكَ فِي أَوْقَاتِ الْغَفْلَةِ وَ اسْتَعْمِلْنِي بِطَاعَتِكَ فِي أَيَّامِ الْمُهْلَةِ

وَ انْهَجْ لِي إِلَى مَحَبَّتِكَ سَبِيلاً سَهْلَةً أَكْمِلْ لِي بِهَا خَيْرَ الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ

اَللَّهُمَّ وَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ كَأَفْضَلِ مَا صَلَّيْتَ عَلَى أَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ قَبْلَهُ وَ أَنْتَ مُصَلٍّ عَلَى أَحَدٍ بَعْدَهُ‏

وَ آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَ فِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَ قِنِي بِرَحْمَتِكَ عَذَابَ النَّارِ

درباره‌ی سید

دیدگاهتان را بنویسید

نشانی ایمیل شما منتشر نخواهد شد. بخش‌های موردنیاز علامت‌گذاری شده‌اند *