آخرین خبرها

نیایش پر خیر و عظیم که هنگام صبح و شام می خوانند

نیایش پر خیر و عظیم که هنگام صبح و شام می خوانند

به شما عزیزان در این مطلب از سایت ملکوت 786 دعایی می آموزیم که بر اساس روایات و همین طور فرموده های امام سجاد علیه السلام در صحیفه سجادیه پر خیر؛ باید در زمان صبح و شام از روز خوانده شود.

شما عزیزان می توانید متن کامل این دعا را در ادامه مشاهده نمائید.

8360370906902360273267 ادعيه و اذكار دعا و ختم مجرب
نیایش پر خیر و عظیم که هنگام صبح و شام می خوانند

نیایش پر خیر و عظیم که هنگام صبح و شام می خوانند,نیایش شبانه,نیایش شبانگاهی,نیایش شبانه صوتی,نیایش شبانه با خدا,نیایش شبانه با خدا صوتی,نیایش شب جمعه,نیایش شب یلدا,نیایش شبانه با حضرت عشق,نیایش شبانه برای دوستان,نیایش شب قدر,نیایش شب بخیر,نیایش شبانگاه,نیایش شبهای قدر,نیایش شبانه کوتاه,نیایش شبانه امام سجاد,نیایش شبانه عاشقانه,نیایش شب پر خیر و برکت,نیایش عظیم برای شب ها و صبح ها,نیایش شبانگاهی برای دوستان,نیایش عظیم و پر خیر هنگام صبح,نیایش برای صبح,نیایش زمان صبح مجرب,

نیایش پر خیر و عظیم که هنگام صبح و شام می خوانند

اَلْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَ اللَّيْلَ وَ النَّهَارَ بِقُوَّتِهِ‏

وَ مَيَّزَ بَيْنَهُمَا بِقُدْرَتِهِ‏

وَ جَعَلَ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا حَدّاً مَحْدُوداً وَ أَمَداً مَمْدُوداً

يُولِجُ كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا فِي صَاحِبِهِ وَ يُولِجُ صَاحِبَهُ فِيهِ بِتَقْدِيرٍ مِنْهُ لِلْعِبَادِ فِيمَا يَغْذُوهُمْ بِهِ وَ يُنْشِئُهُمْ عَلَيْهِ‏

فَخَلَقَ لَهُمُ اللَّيْلَ لِيَسْكُنُوا فِيهِ مِنْ حَرَكَاتِ التَّعَبِ وَ نَهَضَاتِ النَّصَبِ‏

وَ جَعَلَهُ لِبَاساً لِيَلْبَسُوا مِنْ رَاحَتِهِ وَ مَنَامِهِ فَيَكُونَ ذَلِكَ لَهُمْ جَمَاماً وَ قُوَّةً وَ لِيَنَالُوا بِهِ لَذَّةً وَ شَهْوَةً

وَ خَلَقَ لَهُمُ النَّهَارَ مُبْصِراً لِيَبْتَغُوا فِيهِ مِنْ فَضْلِهِ وَ لِيَتَسَبَّبُوا إِلَى رِزْقِهِ‏

وَ يَسْرَحُوا فِي أَرْضِهِ طَلَباً لِمَا فِيهِ نَيْلُ الْعَاجِلِ مِنْ دُنْيَاهُمْ وَ دَرَكُ الْآجِلِ فِي أُخْرَاهُمْ‏

بِكُلِّ ذَلِكَ يُصْلِحُ شَأْنَهُمْ وَ يَبْلُو أَخْبَارَهُمْ وَ يَنْظُرُ كَيْفَ هُمْ فِي أَوْقَاتِ طَاعَتِهِ وَ مَنَازِلِ فُرُوضِهِ وَ مَوَاقِعِ أَحْكَامِهِ‏

لِيَجْزِيَ الَّذِينَ أَسَاءُوا بِمَا عَمِلُوا وَ يَجْزِيَ الَّذِينَ أَحْسَنُوا بِالْحُسْنَى‏

اَللَّهُمَّ فَلَكَ الْحَمْدُ عَلَى مَا فَلَقْتَ لَنَا مِنَ الْإِصْبَاحِ وَ مَتَّعْتَنَا بِهِ مِنْ ضَوْءِ النَّهَارِ

وَ بَصَّرْتَنَا مِنْ مَطَالِبِ الْأَقْوَاتِ وَ وَقَيْتَنَا فِيهِ مِنْ طَوَارِقِ الْآفَاتِ‏

أَصْبَحْنَا وَ أَصْبَحَتِ الْأَشْيَاءُ كُلُّهَا بِجُمْلَتِهَا لَكَ سَمَاؤُهَا وَ أَرْضُهَا

وَ مَا بَثَثْتَ فِي كُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا سَاكِنُهُ وَ مُتَحَرِّكُهُ وَ مُقِيمُهُ وَ شَاخِصُهُ وَ مَا عَلاَ فِي الْهَوَاءِ وَ مَا كُنَّ تَحْتَ الثَّرَى‏

أَصْبَحْنَا فِي قَبْضَتِكَ يَحْوِينَا مُلْكُكَ وَ سُلْطَانُكَ وَ تَضُمُّنَا مَشِيَّتُكَ وَ نَتَصَرَّفُ عَنْ أَمْرِكَ وَ نَتَقَلَّبُ فِي تَدْبِيرِكَ‏

لَيْسَ لَنَا مِنَ الْأَمْرِ إِلاَّ مَا قَضَيْتَ وَ لاَ مِنَ الْخَيْرِ إِلاَّ مَا أَعْطَيْتَ‏

وَ هَذَا يَوْمٌ حَادِثٌ جَدِيدٌ وَ هُوَ عَلَيْنَا شَاهِدٌ عَتِيدٌ إِنْ أَحْسَنَّا وَدَّعَنَا بِحَمْدٍ وَ إِنْ أَسَأْنَا فَارَقَنَا بِذَمٍ‏

اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ ارْزُقْنَا حُسْنَ مُصَاحَبَتِهِ‏

وَ اعْصِمْنَا مِنْ سُوءِ مُفَارَقَتِهِ بِارْتِكَابِ جَرِيرَةٍ أَوِ اقْتِرَافِ صَغِيرَةٍ أَوْ كَبِيرَةٍ

وَ أَجْزِلْ لَنَا فِيهِ مِنَ الْحَسَنَاتِ وَ أَخْلِنَا فِيهِ مِنَ السَّيِّئَاتِ‏

وَ امْلَأْ لَنَا مَا بَيْنَ طَرَفَيْهِ حَمْداً وَ شُكْراً وَ أَجْراً وَ ذُخْراً وَ فَضْلاً وَ إِحْسَاناً

اَللَّهُمَّ يَسِّرْ عَلَى الْكِرَامِ الْكَاتِبِينَ مَئُونَتَنَا وَ امْلَأْ لَنَا مِنْ حَسَنَاتِنَا صَحَائِفَنَا وَ لاَ تُخْزِنَا عِنْدَهُمْ بِسُوءِ أَعْمَالِنَا

اَللَّهُمَّ اجْعَلْ لَنَا فِي كُلِّ سَاعَةٍ مِنْ سَاعَاتِهِ حَظّاً مِنْ عِبَادِكَ وَ نَصِيباً مِنْ شُكْرِكَ وَ شَاهِدَ صِدْقٍ مِنْ مَلاَئِكَتِكَ‏

اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ احْفَظْنَا مِنْ بَيْنِ أَيْدِينَا وَ مِنْ خَلْفِنَا وَ عَنْ أَيْمَانِنَا وَ عَنْ شَمَائِلِنَا وَ مِنْ جَمِيعِ نَوَاحِينَا

حِفْظاً عَاصِماً مِنْ مَعْصِيَتِكَ هَادِياً إِلَى طَاعَتِكَ مُسْتَعْمِلاً لِمَحَبَّتِكَ‏

اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ وَفِّقْنَا فِي يَوْمِنَا هَذَا وَ لَيْلَتِنَا هَذِهِ وَ فِي جَمِيعِ أَيَّامِنَا لاِسْتِعْمَالِ الْخَيْرِ وَ هِجْرَانِ الشَّرِّ وَ شُكْرِ النِّعَمِ‏

وَ اتِّبَاعِ السُّنَنِ وَ مُجَانَبَةِ الْبِدَعِ وَ الْأَمْرِ بِالْمَعْرُوفِ وَ النَّهْيِ عَنِ الْمُنْكَرِ وَ حِيَاطَةِ الْإِسْلاَمِ‏

وَ انْتِقَاصِ الْبَاطِلِ وَ إِذْلاَلِهِ وَ نُصْرَةِ الْحَقِّ وَ إِعْزَازِهِ وَ إِرْشَادِ الضَّالِّ وَ مُعَاوَنَةِ الضَّعِيفِ وَ إِدْرَاكِ اللَّهِيفِ‏

اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ اجْعَلْهُ أَيْمَنَ يَوْمٍ عَهِدْنَاهُ وَ أَفْضَلَ صَاحِبٍ صَحِبْنَاهُ وَ خَيْرَ وَقْتٍ ظَلِلْنَا فِيهِ‏

وَ اجْعَلْنَا مِنْ أَرْضَى مَنْ مَرَّ عَلَيْهِ اللَّيْلُ وَ النَّهَارُ مِنْ جُمْلَةِ خَلْقِكَ أَشْكَرَهُمْ لِمَا أَوْلَيْتَ مِنْ نِعَمِكَ‏

وَ أَقْوَمَهُمْ بِمَا شَرَعْتَ مِنْ شرَائِعِكَ وَ أَوْقَفَهُمْ عَمَّا حَذَّرْتَ مِنْ نَهْيِكَ‏

اَللَّهُمَّ إِنِّي أُشْهِدُكَ وَ كَفَى بِكَ شَهِيداً وَ أُشْهِدُ سَمَاءَكَ وَ أَرْضَكَ وَ مَنْ أَسْكَنْتَهُمَا مِنْ مَلائِكَتِكَ وَ سَائِرِ خَلْقِكَ فِي يَوْمِي هَذَا وَ سَاعَتِي هَذِهِ وَ لَيْلَتِي هَذِهِ وَ مُسْتَقَرِّي هَذَا

أَنِّي أَشْهَدُ أَنَّكَ أَنْتَ اللَّهُ الَّذِي لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ قَائِمٌ بِالْقِسْطِ عَدْلٌ فِي الْحُكْمِ رَءُوفٌ بِالْعِبَادِ مَالِكُ الْمُلْكِ رَحِيمٌ بِالْخَلْقِ‏

وَ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُكَ وَ رَسُولُكَ و خِيَرَتُكَ مِنْ خَلْقِكَ حَمَّلْتَهُ رِسَالَتَكَ فَأَدَّاهَا وَ أَمَرْتَهُ بِالنُّصْحِ لِأُمَّتِهِ فَنَصَحَ لَهَا

اَللَّهُمَّ فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ أَكْثَرَ مَا صَلَّيْتَ عَلَى أَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ وَ آتِهِ عَنَّا أَفْضَلَ مَا آتَيْتَ أَحَداً مِنْ عِبَادِكَ‏

وَ اجْزِهِ عَنَّا أَفْضَلَ وَ أَكْرَمَ مَا جَزَيْتَ أَحَداً مِنْ أَنْبِيَائِكَ عَنْ أُمَّتِهِ‏

إِنَّكَ أَنْتَ الْمَنَّانُ بِالْجَسِيمِ الْغَافِرُ لِلْعَظِيمِ‏

وَ أَنْتَ أَرْحَمُ مِنْ كُلِّ رَحِيمٍ فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ الْأَخْيَارِ الْأَنْجَبِينَ

درباره‌ی سید

دیدگاهتان را بنویسید

نشانی ایمیل شما منتشر نخواهد شد. بخش‌های موردنیاز علامت‌گذاری شده‌اند *